أوقفوا الإساءة! احموا حقوق الحيوانات الأليفة!

• يتم تربية أكثر من 5 ملايين جرو وقطط من أجل الربح في ظروف غير إنسانية، مما يؤدي إلى انتشار الأمراض والتسبب في الموت في كثير من الأحيان.

• يتم قتل 50% من القطط والكلاب الأليفة في الملاجئ.

• يتم قتل 50 ألف قطة وكلب أليف في جميع أنحاء العالم كل عام في صناعة قتال الكلاب.

هذه بالتأكيد ليست الطريقة الصحيحة لمعاملة أحد أفضل أصدقاء الإنسان.

رغم كون الكلاب والقطط من أكثر الحيوانات شيوعًا في العالم، إلا أنها أيضًا الأكثر عرضة للقسوة على أيدي مالكيها ومربيها القساة. وللأسف، ليست القطط وحدها، فالعديد من أنواع الحيوانات الأخرى تعاني الأمرّين.

بحلول الوقت الذي تقرأ فيه هذا، يكون قد تم إساءة معاملة 100 حيوان، وربما يموت البعض منهم بسبب التعذيب والإهمال.

تحدث إساءة معاملة الحيوانات بطرق مختلفة. غالبًا ما نركز على الإحصائيات المتعلقة بإساءة معاملة الحيوانات والعنف البشري في المؤسسات الكبيرة، مثل مزارع الحيوانات الصناعية، لكننا غالبًا ما نتجاهل العنف المنزلي الذي قد تكون له عواقب وخيمة على الحيوانات الأليفة.

مؤسستنا تساعد الكلاب والقطط

على مدار العامين الماضيين، حققت مؤسستنا في 1039 مطعمًا للحوم الكلاب والقطط في 468 مدينة حول العالم، وأبلغت عنها. ونتيجةً لذلك، أُمر أكثر من 100 مطعم بالتوقف عن بيع لحوم الكلاب أو أُغلقت أبوابها لممارستها أعمالًا غير قانونية. هذه الانتصارات الصغيرة أنقذت بسرعة آلاف الكلاب والقطط من الوقوع في الأسر والقتل الوحشي.

نحن أيضًا نساعد في إنقاذ الكلاب والقطط التي تعرضت للإساءة ومنع تجارة لحوم الكلاب والقطط، مثل هذا الكلب الذي تم إنقاذه من لصوص الكلاب.

نحن نحارب القسوة ضد الكلاب والقطط على مدار العام...

• تحقيقات سرية في المطاعم وأسواق الحيوانات الحية ومجازرها.
• الضغط على السلطات للتحقيق مع تجار لحوم الكلاب وتعزيز إنفاذ القانون.
• تمويل برامج التعقيم لتقليل عدد القطط والكلاب الضالة بطريقة إنسانية.
• تنفيذ حملات توعية عامة عالية المستوى وتغيير السلوك.
• تنسيق التواصل المجتمعي لإظهار للشباب والكبار أن الكلاب والقطط أصدقاء... وليسوا طعامًا.

لا شيء من هذا ممكن. أن تصبح وصيًا على الحيوانات هو أسهل وأكثر الطرق فعالية لمكافحة القسوة وإحداث فرق في حياة الحيوانات على مدار العام. تبرع الآن.

سيتم استخدام تبرعك بنسبة 100٪ لإغاثة المشروع، ولن يتم فرض أي ضرائب من قبل المنظمات الاجتماعية!