the Home safe haven

امنح الأطفال الأمل الأساسي

50 دولارًا 100 دولار 200 دولار 500 دولار 1000 دولار 2000 دولار

يرجى العلم أنه تُطبق رسوم معاملة ثابتة بنسبة ١٪. شكرًا لدعمكم!

ما نوع الشخص الذي كنت ستصبحه عندما تكبر لو لم يكن والداك موجودين من أجلك عندما كنت صغيرًا؟

هل كنت ستحصل على تعليم كافٍ؟

هل تعلمت الفرق بين الصواب والخطأ؟

وهل كنت ستتمكن من كسب عيشك في هذا العالم شديد التنافسية؟

في مخيمات اللاجئين ، فقد ملايين الأطفال والديهم بسبب الجوع والأمراض التي يمكن الوقاية منها والكوارث الطبيعية.

يتنقل هؤلاء الأطفال حول العالم دون وجود أي شخص بجانبهم.

ولكن ليس عليهم ذلك.

لأنه باعتبارنا بالغين متميزين، لدينا القدرة على مساعدتهم...

وقيادتهم إلى مستقبل أفضل.

أظهر لهم أنهم ليسوا وحيدين

إن ضحايا هذه الكوارث ليسوا من البالغين فقط، بل أيضًا من الأطفال الأبرياء... تمامًا مثل أطفالنا.

في الوقت الحاضر، يعاني حوالي 650 ألف طفل دون سن الخامسة من توقف النمو في مخيمات اللاجئين.

بالإضافة إلى ذلك، أصبح ما لا يقل عن 1.2 مليون طفل يتيمًا بسبب الصراع، وهم معرضون لخطر أكبر من سوء التغذية والجوع والأمراض التي يمكن الوقاية منها.

إن ما يخبرنا به الحديث أعلاه هو أنه إذا أحسنا إلى اليتيم فإننا سندخل أعلى مراتب الجنة ، حيث يوجد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وجميع الأنبياء الآخرين.

هل يمكنك أن تتخيل؟

إن مجرد عمل صغير من اللطف يمكن أن يكافئك بصحبة جميع الشخصيات المهمة في الإسلام.

ونحن نجعل تحقيق هذا الشرف العظيم سهلاً اليوم، من خلال حملتنا الحالية التي تستهدف الأيتام.

مساعدة اليوم. أملٌ دائمٌ للغد.

تساعد تبرعاتك لنا في إعادة بناء حياة الأطفال من خلال توفير:

أماكن آمنة للأطفال للتعلم واللعب والحصول على الدعم العاطفي.
فرق الصحة والتغذية المتنقلة للوصول إلى اللاجئين والأسر النازحة التي تعيش في المخيمات وتقديم الرعاية الصحية المنقذة للحياة
الأساسيات التي نحتاجها جميعًا للحياة، مثل الطعام المغذي، والوصول إلى المياه، والصرف الصحي، والنظافة، وأساسيات المنزل
الوقاية من العنف والاعتداء الجنسيين ودعم الناجين
دعم الأسر لمساعدتهم على أن يصبحوا أكثر قدرة على الصمود في وجه الفوضى التي يواجهونها وتطوير سبل عيش مستدامة
تدريب النساء على إنشاء المشاريع التجارية وتوسيع فرص العمل المتاحة لهن.